عندما تبدع الخبرة التي أخلصت في عملها و تنطق المشاعر التي كانت تكن للبراءة حبا منقطع النظير حيث كانت تنسيها رفقتهم هموم الحياة وعقباتها. . . . تحية لكل من كان يشع نوره على أمل هذه الأمة ومستقبلها. . . . . . . أعنيك أنت أيها المعلم الشمعة الذي كنت تحترق لتشع بنورك على فلذات أكبادنا. . . .